ذات يوم، كان عندنا اجتماع، فجاء الحاجّ قاسم وقمت لاستقباله. قال:
ظهري يؤلمني، لا أستطيع الجلوس، سأستلقي على الأرض ونبدأ الاجتماع.
قلتُ: حجّي، أفديك، أعلم أنّك لم تنم، استرِح ساعتَين، وبعدها نبدأ.
قال: لا، لا تعطِّلوا عمل الله، ظهري يؤلمني، ولكن أذناي سليمتان.
فاستلقى على الأرض، ونحن بجانبه، حتّى لا يعطّل عمل الله.
فمَن تعرفون هكذا!
ظهري يؤلمني، لا أستطيع الجلوس، سأستلقي على الأرض ونبدأ الاجتماع.
قلتُ: حجّي، أفديك، أعلم أنّك لم تنم، استرِح ساعتَين، وبعدها نبدأ.
قال: لا، لا تعطِّلوا عمل الله، ظهري يؤلمني، ولكن أذناي سليمتان.
فاستلقى على الأرض، ونحن بجانبه، حتّى لا يعطّل عمل الله.
فمَن تعرفون هكذا!
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال