الجنرال والسياسي والإستراتيجي والمُفكّر والدبلوماسي والداعم للثقافة والفن والعلم وكافة الساحات والميادين كانت تربطه علاقة خاصة بالسيدة الزهراء عليها السلام، وكان ينسب كل نصرٍ وإنجاز ونجاة لحضورها وبركتها.
حوّل منزله الشخصي في كرمان إلى ما أسماه ببيت الزهراء،وأعلنه وقفاً لإقامة مجالس العزاء والترويج لسيرة السيدة الزهراء (ع) كان يفتخر بذرف دموع الشوق والعشق في الأيام الفاطمية .
0
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال