ترسم لنا الروايات خريطة الظهور المبارك منذ أول لحظة قام بها الإمام الخميني رحمة الله عليه فأعلن صرخته المدوية قائلاً : “إنهضوا يا مستضعفي العالم ولا تخشوا أحداً فاللّه ناصركم ان نصرتموه”، ومنذ أن تأسست الجمهورية الإسلامية بأصوات %98 من الشعب الإيراني المسلم .
كما رسمت لنا خريطة الظهور بأن هناك أنصاراً هنا وهناك ستكون سنداً للإمام المنتظر ما بين لبنان الشام بجنوده الأبطال من أسود حزب الله، واليمن المبارك بقائدها اليماني الذي يحمل أهدی راية، وعصائب العراق والحشدالمبارك بقائدها المهندس والتي دحرت داعش الوهابية، ومظلومي البحرين و جنود الشيخ إبراهيم الزكزاكي فرّج الله عنه وأتباع مدرسة أهل البيت المظلومين في بقاع الأرض الأخری .
نعم، يوماً بعد يوم تتضح معالم خريطة الظهور لتتکامل الصورة وتکتمل حلقات الظهور المبارك .
فها هي القلوب المتلهّفة العطشی لغيث السماء تتجه من أعماقها الی الباري تعالی بأن يُظهر ذخيرته العظمی للکون والإنسان وها هي القلوب تعلن في کثير من أرجاء الأرض بأننا مستعدون وجاهزون لنصرة الحق والذود عن قيم السماء والإلتحاق بالرکب المهدوي الإلهي .
نعم کل هذا قد حدث، وها هي الصورة جليّة شاهدة للعيان ففي کلُ بقعة نداء ” يا مهدي ” وفي کل زاوية صوت ينادي ” اللهم عجل لوليک الفرج ” .
ولکن السؤال : کيف حدث هذا ؟ کیف إنتشر هذا النور بعد انبثاقه في قم المقدّسة ؟ وکيف إستمر صوت الإسلام صادحاً ومازالت راية الإسلام مرفوفة وما زال نداء الحق ينتشر يوماً بعد يوم هنا وهناک ؟
والجواب : لقد کانت يد الله فوق أيدي المؤمنين ممن نصر الحق والتحق براية روح الله، ولقد حمل ذلک اللواء رجال هم بحق ” جنود مجهولون ” .
لقد کان ” الشهيد الحاج قاسم سليماني رضوان الله تعالی عليه ” واحداً من اولئک الأبطال الذين زرعوا في کل زاوية بذرة للجهاد والمقاومة ” .
بقلم : السيّد عبدالأمير الحسيني الوردي
0
كما رسمت لنا خريطة الظهور بأن هناك أنصاراً هنا وهناك ستكون سنداً للإمام المنتظر ما بين لبنان الشام بجنوده الأبطال من أسود حزب الله، واليمن المبارك بقائدها اليماني الذي يحمل أهدی راية، وعصائب العراق والحشدالمبارك بقائدها المهندس والتي دحرت داعش الوهابية، ومظلومي البحرين و جنود الشيخ إبراهيم الزكزاكي فرّج الله عنه وأتباع مدرسة أهل البيت المظلومين في بقاع الأرض الأخری .
نعم، يوماً بعد يوم تتضح معالم خريطة الظهور لتتکامل الصورة وتکتمل حلقات الظهور المبارك .
فها هي القلوب المتلهّفة العطشی لغيث السماء تتجه من أعماقها الی الباري تعالی بأن يُظهر ذخيرته العظمی للکون والإنسان وها هي القلوب تعلن في کثير من أرجاء الأرض بأننا مستعدون وجاهزون لنصرة الحق والذود عن قيم السماء والإلتحاق بالرکب المهدوي الإلهي .
نعم کل هذا قد حدث، وها هي الصورة جليّة شاهدة للعيان ففي کلُ بقعة نداء ” يا مهدي ” وفي کل زاوية صوت ينادي ” اللهم عجل لوليک الفرج ” .
ولکن السؤال : کيف حدث هذا ؟ کیف إنتشر هذا النور بعد انبثاقه في قم المقدّسة ؟ وکيف إستمر صوت الإسلام صادحاً ومازالت راية الإسلام مرفوفة وما زال نداء الحق ينتشر يوماً بعد يوم هنا وهناک ؟
والجواب : لقد کانت يد الله فوق أيدي المؤمنين ممن نصر الحق والتحق براية روح الله، ولقد حمل ذلک اللواء رجال هم بحق ” جنود مجهولون ” .
لقد کان ” الشهيد الحاج قاسم سليماني رضوان الله تعالی عليه ” واحداً من اولئک الأبطال الذين زرعوا في کل زاوية بذرة للجهاد والمقاومة ” .
بقلم : السيّد عبدالأمير الحسيني الوردي
0
أبو مهدي المهندس
ابومهدي المهندس
الجمهورية الإسلامية
الحاج قاسم سليماني
الشهيد ابو مهدي المهندس
الشهيد الحاج سليماني
الشهيد الحاج قاسم سليماني
الشهيد القائد قاسم سليماني
الشهيد سليماني
الشهيد قاسم سليماني
الشيخ إبراهيم الزكزاكي
العراق
القائد ابو مهدي المهندس
المهندس
بقائدها المهندس
تشييع جثمان أبو مهدي المهندس
حزب الله
سردار سليماني
شهداء المقاومة الإسلامية
شهداء محور المقاومة
قادتنا شهدائنا
مدرسة أهل البيت المظلومين
نحن أمة الإمام الحسين
نهج المقاومة مستمر
يا مهدي
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال