منذ العدوان الصهيوني الإسرائيلي في صيف ٢٠٠٦م، كانت هذه الحرب هي الأشرس بالنسبة للعدو الإسرائيلي، بذل كل طاقته وقوته العسكرية لثلاثة وثلاثين يوما وبعدها لملم أشلاء جنوده ليخرج من هذه الحرب مكسورا أمام حزب قليل العدد والعتاد إلا أنه يملك قوة الإرادة والإيمان، كانت الصدمة الكبرى هي لأمريكا والغرب وبعض الأنظمة العربية، التي كانت تعول على إسرائيل في هذه الحرب.
نعم هذه القلة من المقاومين استطاعت بتوكلها على الله أن تغلب وتهزم كل من تطاول على لبنان وأراضيه، من هنا بدأ اسم الشهيد سليماني يظهر للعلن في الإعلام العربي والغربي، وبدأ اسم المقاومة يلمع لسنوات وأصبح الكيان الصهيوني يشعر بالقلق، وخصوصا بعد أن امتدت استراتيجية المقاومة لترفع معنويات المقاومين في غزة الفلسطينية والقدس الشريف، كان للشهيد الحاج سليماني أثر كبير ومهم في دعم كل من تبنى فكر المقاومة للدفاع عن المظلومين.
إلى أن جاء الكيان الصهيوني ومن يدعمه بصورة جديدة في سوريا ولبنان عبر فكر تكفيري سفاح يستهدف الأبرياء والأطفال، وبدعم أمريكي وغربي وعربي بالمال والسلاح والمقاتلين، وبقدرة الباري وبعد أن لبى الشهيد الحاج سليماني أمر المرشد الأعلى للثورة الإيرانية السيد القائد علي خامنئي، استطاع بعون الله بعد سنوات من الحرب الشرسة ضد التنظيمات الإرهابية، أن يكسر جبروت الطغاة والمتآمرين، وأن يقتلع جذور الإرهاب في بلاد الشام، من سوريا ولبنان والعراق ومن كل المنطقة، لقد أفشل كل مخططات الكيان الصهيوني، ليأتي الحقد الأمريكي ويغتال الشهيد بعد أن أفشل تلك المؤامرة الإرهابية التي سعت لتقسيم المنطقة وإضعافها، إلا أن صوت الحق يعلو ولا يعلا عليه، والآن يسير مركب المقاومة بفضل الله وفضل تضحية الشهداء ودمائهم الزكية.
تبقى سيرة الشهيد سليماني طيبة وعطرة في قلوب وأذهان الاطفال والنساء والمقاومين والمظلومين، ذاك الاسم الذي لمع مباركا وشاهدوا تلك الشخصية المناضلة والطيبة في ميادين القتال، كان يعيش بأبسط حال وتواضع، ليرفع معنويات المجاهدين وليقول لهم اننا في ساحة واحدة ولهدف واحد وهو لقاء الباري عز وجل بأجسادنا الملطخة بالدماء، للدفاع عن الدين والأخلاق والقيم والإنسانية والأرض، كان هدف الشهيد الحي أن يصلي في بيت المقدس بعد اقتلاع الاحتلال الصهيوني من كل المنطقة كما قضى على الوجود الإرهابي الصهيوني.
1
نعم هذه القلة من المقاومين استطاعت بتوكلها على الله أن تغلب وتهزم كل من تطاول على لبنان وأراضيه، من هنا بدأ اسم الشهيد سليماني يظهر للعلن في الإعلام العربي والغربي، وبدأ اسم المقاومة يلمع لسنوات وأصبح الكيان الصهيوني يشعر بالقلق، وخصوصا بعد أن امتدت استراتيجية المقاومة لترفع معنويات المقاومين في غزة الفلسطينية والقدس الشريف، كان للشهيد الحاج سليماني أثر كبير ومهم في دعم كل من تبنى فكر المقاومة للدفاع عن المظلومين.
إلى أن جاء الكيان الصهيوني ومن يدعمه بصورة جديدة في سوريا ولبنان عبر فكر تكفيري سفاح يستهدف الأبرياء والأطفال، وبدعم أمريكي وغربي وعربي بالمال والسلاح والمقاتلين، وبقدرة الباري وبعد أن لبى الشهيد الحاج سليماني أمر المرشد الأعلى للثورة الإيرانية السيد القائد علي خامنئي، استطاع بعون الله بعد سنوات من الحرب الشرسة ضد التنظيمات الإرهابية، أن يكسر جبروت الطغاة والمتآمرين، وأن يقتلع جذور الإرهاب في بلاد الشام، من سوريا ولبنان والعراق ومن كل المنطقة، لقد أفشل كل مخططات الكيان الصهيوني، ليأتي الحقد الأمريكي ويغتال الشهيد بعد أن أفشل تلك المؤامرة الإرهابية التي سعت لتقسيم المنطقة وإضعافها، إلا أن صوت الحق يعلو ولا يعلا عليه، والآن يسير مركب المقاومة بفضل الله وفضل تضحية الشهداء ودمائهم الزكية.
تبقى سيرة الشهيد سليماني طيبة وعطرة في قلوب وأذهان الاطفال والنساء والمقاومين والمظلومين، ذاك الاسم الذي لمع مباركا وشاهدوا تلك الشخصية المناضلة والطيبة في ميادين القتال، كان يعيش بأبسط حال وتواضع، ليرفع معنويات المجاهدين وليقول لهم اننا في ساحة واحدة ولهدف واحد وهو لقاء الباري عز وجل بأجسادنا الملطخة بالدماء، للدفاع عن الدين والأخلاق والقيم والإنسانية والأرض، كان هدف الشهيد الحي أن يصلي في بيت المقدس بعد اقتلاع الاحتلال الصهيوني من كل المنطقة كما قضى على الوجود الإرهابي الصهيوني.
1
الأنظمة العربية
الإمام الخامنئي
الجنرال قاسم سليماني
الحرب
الحرس الثوري
السيد علي الخامنئي
الشرق الأوسط
الشهداء
الشهيد الحاج سليماني
الشهيد الحاج قاسم سليماني
الشهيد سليماني
الشهيد قاسم سليماني
الصهيوني
العراق
الغرب
القدس
القدس أقرب
القضية الفلسطينية
الكيان الصهيوني
المجاهدين
المرشد الأعلى للثورة الإسلامية
جبهة المقاومة
حرب 33 يوم
حزب الله اللبناني
سوريا
شهداء المقاومة الإسلامية
قائد فيلق القدس
قادة المقاومة
كيان الغاصب
لبنان
محاربة الإرهاب
محور المقاومة
مكانة الشهيد
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال